الاحياء والجيولوجيا

الاحياء ---- علوم البيئه والجيولوجيا ---- الصف الاول الثانوى --- الصف الاول الاعدادى --- الصف الثانى الاعدادى --- الصف الثالث الاعدادى --- مقاطع من اليوتيوب

الموضوعات

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مرحـــب بـــكم فى مــــدونه الاحيــــــــاء والجيولوجيــــــا
يسعدنا ان نلتقى بكم من خلال هذه الواحه الصغيره والجديده واستمرارا منا على تقديم الماده العلميه راجيا من الله ان تنال اعجباكم وان تعم بالفائده على الجميع


Mr_Taha Hamdy
مدرس الاحياء والجيولوجيا



بسم الله الرحمن الرحيم
اثبت من خلال سجل المتحجرات التى يوضح
نماذج لحفريات خاصة بحيوانات برية خطأ نظرية التطور وهزيمة ساحقة للتطوريين الذين لم يستطيعوا الرد على هذه الادلة .......... حيث تم عرض هذه الادلة على مدونة الدكتور هارون يحيى ومن هذه الادلة ما يلى :-
 
سلحفاة
العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الأوليجوسيني
العمر: 37 ـ 23 مليون سنة
الموقع: نبراسكا ، الولايات المتحدة الأمريكية

عُثر على حفريات لسلاحف تبلغ متوسطات أعمارها 300 مليون سنة وذلك أثناء عمليات البحث والتنقيب التي أُجريت  . أما السلحلفاة التي في الصورة فيبلغ عمرها حوالي 30 مليون سنة . وتفصح السلاحف ـ التي لم تبد أدنى تغير قط وحافظت على البنية ذاتها رغم انقضاء ردح من الدهر عليها ـ عن حقيقة ، هي أن الكائنات الحية لم تمر بتطور ، وأنها خُلقت من قِبل الله تعالى القوي ذي القدرة.

جمجمة ضبع

العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الميوسيني .
العمر: 23 ـ 5 مليون سنة .
الموقع: الصين .


 
لقد اتضح أن كل ما كشف عنه التطوريون إلى اليوم من حفريات كدليل إنما هي زائفة أو باطلة . ويحاول التطوريون العثور على حفريات لكائنات حية منقرضة وتقديمها في كل مرة تحت شعارات مثل: “ جد تم اكتشافه للتو “ أو    “كائن حي بيني خيالي مفقود “ . وإننا إذا ما أخضعنا ما يكشفون عنه من حفريات كدليل للأبحاث والدراسات الجادة ، لتبين لنا في التو والحال أن هذه الحفريات لا صلة لها على الإطلاق بالتطور . ولم تكشف سجلات الحفريات عن ولو نموذج واحد من الكائنات الحية البينية نصفه زاحف ونصفه الآخر ثديي مما يزعم التطوريون أنها قد عاشت في الماضي . وأصل الثدييات ـ مثلها كمثل سائر المجموعات الحية ـ لا يمكن تفسيره إطلاقا وبأي شكل من الأشكال بنظرية التطور .  وقد اعترف جورج جايلورد سيمبسون بهذه الحقيقة قبل سنوات طويلة حيث قال : “ وهذا ينسحب على 32 فصيلة من الثدييات كلها ... ويختص أقدم عضو معروف لكل فصيلة وأكثرها بدائية ، في الأساس بكافة السمات الأساسية التي تنفرد بها هذه الفصيلة . ولا يُعرف على أية حال قط أن ثمة تطور مستمر من فصيلة إلى أخرى في اتجاه الأرقى ... “ (George G . Simpson , Tempo and Mode in Evolution , Columbia university Press , New York , 1944, P . 105-107) .
وتبدو في الصورة حفرية لجمجمة ضبع ، يبلغ عمرها 23 ـ 5 مليون سنة ، وهي أيضا تدعم هذا الاعتراف وتؤكده . وتكذِّب هذه الحفرية ـ التي تُعد من الأدلة على أن الضباع وُجدت ولا تزال ضباع ـ نظرية التطور.

وعدم وجود أدنى اختلاف بين الضباع التي عاشت قبل عشرات الملايين من السنين وبين نماذجها التي تعيش في عصرنا الراهن ، إنما هو مؤشر دال على بطلان نظرية التطور وفسادها . ولو صحت مزاعم التطوريين ، لكان من المتعين أن تتحول الضباع في غضون هذه الحقبة إلى أحياء أخرى مختلفة تماما. لكن شيئاً كهذا لم يحدث قط .
ولقد عُثر ـ حتى الآن ـ على ملايين الحفريات في شتى بقاع العالم ،  تقيم كلها الحجة على أن التطور لم يحدث أبداً . بيد أن هذه الحفريات ـ التي تثبت أن نظرية التطور ضد العلم وأن الخَلق حقيقة لا سبيل إلى إنكارها ـ غالبا ما تكون محفوظة في مخازن المتاحف ، ولا توضع في بؤرة الضوء أبداً .
 


جمجمة أرنب
العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الأوليجوسيني
العمر: 33 مليون سنة
الموقع: تكوين وايت ريفر ، يومينج ، الولايات المتحدة الأمريكية 

وُجدت الأرانب ولا تزال على ذات ما وُجدت عليه ، شأنها في ذلك شأن العناكب والنحل وأسماك الشفنين . ولقد أوضحت السجلات الحفرية أن الأرانب لم تنجم أو تتطور عن أي كائن حي آخر ، وأنه لم يمسسها أدنى تغير من أي نوع طيلة فترة وجودها . و ليس أمام الدارونيين إزاء الاكتشافات الحفرية الكثيرة سوى الاعتراف بالهزيمة .
وتبدو في الصورة حفرية يبلغ عمرها 33 مليون سنة ،وهي تؤكد بدورها مجددا على هزيمة الدارونيين ، وتنهض دليلا على حقيقة خلق الله للأحياء جميعاً .


ثعبان
العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الإيوسيني
العمر: 50 مليون سنة
الموقع: تكوين ميسيل ، ألمانيا


يُعد أصل الزواحف من الموضوعات التي عجز التطوريون عن تفسيرها بأي شكل علمي  وهناك حدود ليس في الوسع تخطيها بين تصنيفات الزواحف شديدة التباين مثل الثعابين والتماسيح والديناصورات أو الضِباب . فكل واحد من هذه التصنيفات يظهر في السجلات الحفرية فجأة وببنيات شديدة التباين عن الآخر . ويتوهم التطوريون ـ من وجهة نظرهم ـ وجود وتائر تطورية بين هذه المجموعات المختلفة بالنظر إلى بنياتها . إلا أنه ليس في السجلات الحفرية ما يدعم هذه الفرضيات . ومن جهة أخرى هناك أدلة غير محدودة على أن أي نوع زاحف إنما ظهر فجأة متفرداً ومختصا بسمات ، وأنه لم يعتره أي تغير طيلة فترة وجوده . ومن بين هذه الأدلة أيضا حفرية الثعبان التي تبدو في الصورة ويبلغ عمرها 50 مليون سنة .


سلحفاة
العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الأوليجوسيني
العمر: 37 ـ 23 مليون سنة
الموقع: نبراسكا ، الولايات المتحدة الأمريكية

يجب على الداروينيين أن يأتوا بتفسير للبنية القشرية للسلاحف وأنسجتها . وعليهم كذلك أن يتمكنوا من توضيح كيفية تطور هذا كله محض صدفة في الوتيرة التطورية المزعومة ، وأن يوردوا الأدلة المتعلقة بهذا . غير أن التطوريين يعمدون فحسب إلى الأساطير فيما يتعلق بتطور أي كائن حي . وهم يفتقرون تماما إلى الأدلة التطورية التي يمكن أن تدعم أساطيرهم . والشيء الذي يواجه دوماً الداروينيين إنما هو الحفريات الحية كما هو حادث في النموذج الحفري للسلحفاة الذي يبدو في الصورة والبالغ عمره 37 ـ 23 مليون سنة .

ضفدع
العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الإيوسيني
العمر: 50 مليون سنة
الموقع: تكوين ميسيل ، ألمانيا

يندرج جنس هذا الضفدع في فصيلة بيلوباتيداى Pelobatidae (الغطاس في الطمي) . وقسم منه يعيش داخل الأرض داخل حفر يحفرها بأرجله الخلفية . وقسم آخر يحيا في الأوساط المائية . ويدعي الدارونيون أن الجد المزعوم للبرمائيات إنما هو الأسماك . إلا أنه ما من اكتشاف من شأنه إثبات ادعائهم هذا . بل على العكس من هذا تماماً ، تؤكد الاكتشافات الحفرية وجود فروق تشريحية كبيرة للغاية بين النوعين بحيث يستحيل أن يكون أحدهما قد نجم أو تطور عن الآخر . وتُعد السجلات الحفرية هي الأخرى من بين هذه الاكتشافات العلمية . ووفقاً للاكتشافات الحفرية فقد ظهرت فجأة ثلاث طبقات برمائية أساسية . يقول  روبرت كارول Robert Carroll نصير التطور:      “ تظهر أقدم حفريات الضفادع وCaecilianlar والسمندل منذ العصر الجوارسي المبكر وحتى العصر الجوراسي الوسيط ، وكلها تحوز معظم السمات الهامة التي تختص بها أحفادها التي تعيش الآن “ . (Robert L . Carroll , Patterns and Processes of Vertebrate Evoluation , Cambridge University Press , 1997, P .292-93) ومعنى هذا الكلام واضح ، وهو أن هذه الحيوانات كانت قد ظهرت فجأة،أي أنها خُلقت ، ولم تتعرض قط لأي عملية تطور منذ لحظة ظهورها لأول مرة وحتى الآن .

جمجمة تمساح
العصر: الزمن السينوزوي، العصر الإيوسيني.
العمر: 54 ـ 37 مليون سنة
الموقع: شمال أفريقيا







التمساح اسم عام يُطلق على الكائنات الحية التي تنتمي إلى فصيلة التمساحيات (Crocodylidae ). وأقدم النماذج المعروفة للتماسيح ـ التي عادة ما تعيش في المناطق الاستوائية ـ عاشت قبل نحو 200 مليون سنة من الآن . ولا تختلف التماسيح التي عاشت قبل 200 مليون سنة عن تلك التي عاشت قبل 50 مليون سنة ، وكذلك مثيلاتها التي تعيش في وقتنا الراهن. وتؤكد الاكتشافات الحفرية أن التماسيح لم يعترها أدنى تغير طيلة مئات الملايين من السنين ، وتدحض هذه الاكتشافات في الوقت ذاته التطور ، وتقيم الحجة على حقيقة وهي أن الله خلق الكائنات بأسرها .

  وتُعد صحراء ديجروب Djourab من المناطق شديدة الثراء بالحفريات. إذ عُثر في هذه البقاع ـ التي يبلغ إجمالي عدد حقول الحفريات بها 382 ساحة ـ على حفريات بأعداد هائلة . ويبرهن كافة ما عُثر عليه من حفريات على أن الكائنات الحية لم تتغير قط طيلة فترة مواصلتها لسلالاتها ، أي أنها لم تتطور .

سلحفاة
العصر: الزمن السينوزوي ، العصر الأوليجوسيني
العمر: 37 ـ 23 مليون سنة
الموقع: تكوين برول Brule ، نبراسكا ، الولايات المتحدة الأمريكية




من الممكن أن تُحفظ السلاحف بشكل جيد للغاية في الطبقات الحفرية وذلك بفضل الملجأ شبه العظمي الذي تحوزه . وتعود أقدم حفريات السلاحف إلى ما قبل 200 مليون سنة . ومنذ تلك الحقبة وإلى الآن لم يطرأ أدنى تغير على هذه الكائنات الحية . وتبدو في الصورة حفرية لسلحفاة يبلغ عمرها 37 ـ 23 مليون سنة ، وهي تبين بتفاصيلها ـ التي على أكمل ما يكون ـ أنها لا تختلف عن سلاحف عصرنا الراهن . وأمام هذه الحجج والبراهين هناك حقيقة هامة يجب على التطوريين التسليم بها . ويفصح دافيد ب. كيتس David B . kitts نصير التطور  ـ من قسم الجيولوجيا والطبيعة الجيولوجية بجامعة أوكلاهوما ـ عن هذه الحقيقة بقوله: “ يستوجب التطور وجود نماذج انتقالية بين الأنواع الحية ، إلا أن علم الحفريات لم يوفر هذه النماذج “ .( David B . kitts (School of Geology and Geophysics , University of Oklahoma ) , “ Paleontology and Evolution , volume 28,September , P .467) .

 
جمجمة ضب
العصر: الزمن السينوزوي، العصر الميوسيني.
العمر: 23 ـ 5 مليون سنة.
الموقع: الصين



طبقاً لمزاعم الداروينيين التي تجافي العلم ، فإن الزواحف ليست فحسب جد للطيور ، وإنما هي أيضا وفي الوقت ذاته جد للثدييات . وتُعد الثدييات من الحيوانات ذوات الدم الحار ( تنتج بنفسها حرارة أجسادها وتحتفظ بها ثابتة ) وهي تلد صغارها وترضعهم ، ويغطي الشعر أجسامها . هذا في حين أن الزواحف من ذوات الدم البارد (لا يمكنها إنتاج الحرارة ، وتتقلب حرارة جسمها بتغير حرارة البيئة المحيطة بها) وهي تتكاثر بوضع البيض ، وليس لها ميزة إرضاع صغارها ، وأجسامها مغطاة بالحراشف . ماذا حدث يا ترى حتى أمكن لزاحف البدء في إنتاج حرارة جسمه ، وكوّن جهاز عرقي من شأنه التحكم في هذه الحرارة ، واستبدل الحراشف بالشعر ، وبدأ إدرار اللبن ؟! لم يستطع التطوريون إلى اليوم أن يأتوا برد شافٍ عن هذه الأسئلة . ويبرهن هذا الوضع على أن الفرضية القائلة بأن الزواحف قد تطورت إلى ثدييات ، ليس لها أي أساس من العلم والمنطق . فضلاً عن ذلك لم يتأّت العثور على حفرية لنموذج تحولي بيني واحد يمكنه أن يربط بين الزواحف والثدييات . ولهذا السبب اضطر روجر لوين Roger Lewin نصير التطور إلى القول: “ إن كيفية التحول إلى الثدييات الأولى لا يزال سرا “ . (Roger Lewin ,” Bones of Mammals   Ancestors Fleshed Out “ , Science ,Volume 212,26 June 1981, P .1492)



  
 



0 التعليقات:

إرسال تعليق

جدنا على الفيسبوك